بعد خمس سنوات من إصدار فيلم " Qu est-ce qu'est-ce quo a fait au au Bon Dieu " الذي جذب أكثر من 12 مليون مشاهدة، وكان أحد أكبر النجاحات السينمائية لعام 2014، يعود المخرج فيليب دي شوفيرون(Débarquement immédiat، A bras ouverts، إلخ) بجزء ثانٍ لمغامرات عائلة فيرنوي.
يضم فريق العمل بطبيعة الحال نفس الممثلين الذين صنعوا نجاح الفيلم الأول، وعلى رأسهم كريستيان كلافير وشانتال لوبي اللذان لا يمكن تعويضهما، وهما زوجان برجوازيان وكاثوليكيان طيبان لم ينتهيا من الشجار مع أصهارهما...
الملخص الرسمي:
تعود عائلتا فيرنويل وكوفي بكامل قوتها!يواجهكلود وماري فيرنويل أزمة جديدة. فقدقرر أصهارهما الأربعة، رشيد ودافيد وشاو وشارل مغادرة فرنسا مع زوجاتهم وأطفالهم لتجربة حظهم في الخارج.لايستطيعان تخيل عائلتهما بعيدًا عنهما، لذا سيفعل كلود وماري أي شيء للحفاظ عليهم. فيالوقت نفسه، يصل آل كوفي إلى فرنسا لحضور حفل زفاف ابنتهم. وهم أيضاً ينتظرهم المزيد من المفاجآت...
المقطع الدعائي الرسمي :
فيلم سيتم اكتشافه في دور السينما ابتداءً من 30 يناير 2019.
التواريخ والجداول الزمنية
ال 30 من يناير، 2019 في 6 من فبراير، 2019
موقع رسمي
www.allocine.fr