تعد باريس موطناً لكاتدرائية روسية أرثوذكسية رائعة، كاتدرائية القديس ألكسندر نيفسكي، في الدائرة الثامنة. إنه مبنى لا تراه عادةً في شوارع باريس، ويمكنك زيارة ديكوره الداخلي الغني 3 مرات في الأسبوع!
إن كنيسة مادلين كما نعرفها اليوم هي الكنيسة التي تخيلها نابليون الأول. إلا أنه في ذلك الوقت، لم يكن المقصود من المبنى أن يكون كنيسة، بل معبداً للمجد مخصصاً للجيش الكبير. لا تزال هندسته المعمارية اليونانية الرومانية رائعة حتى يومنا هذا.
كنيسة سانت مارغريت هي كنيسة غير معروفة لدى الباريسيين والسياح على حد سواء، وهي تستحق الزيارة. حتى أنه يُشاع أن لويس السابع عشر مدفون في المقبرة المجاورة...
بُنيت كنيسة نوتردام دو ترافيل لاستقبال العمال المخلصين في الدائرة الرابعة عشرة في بداية القرن العشرين، وتكشف كنيسة نوتردام دو ترافيل عن هيكل حديدي وفولاذي مذهل بمجرد عبور عتبة الكنيسة.
احتفظت كنيسة سان جيرمان دي شارون بسحرها ككنيسة صغيرة في وسط قرية شارون القديمة، وهي المكان الذي صوّر فيه عدد من الأفلام، بما في ذلك فيلم لوتنر الكلاسيكي "ليه تونتون فلينجوا".
تُعد كنيسة سان جيرفيه سان بروتاي مثالاً لمزيج ناجح من الطرز المعمارية المختلفة. كلاسيكي وقوطي وعصر النهضة... المبنى وواجهته الرائعة لا بد من زيارته في الدائرة الرابعة.
كنيسة القديس أوغستان كنيسة مذهلة. بإطارها المعدني البارز والعديد من الطرز المعمارية، فهي لا تشبه أي كنيسة أخرى. وعلاوة على ذلك، فقد تم تجديدها بالكامل بين عامي 2016 و2018، وهي اليوم أكثر جمالاً.
خلال الثورة الفرنسية، تعرضت كنيسة سان روش للنيران. وبعد مرور قرون من الزمن، أصبحت مرة أخرى كنيسة جميلة ومهيبة تحتوي على بعض الكنوز الحقيقية، مثل قبو الجوقة المرسوم بشكل إلهي وكنيسة العذراء التي هي في حالة ارتياح. لا بد من زيارتها في الدائرة الأولى من باريس!
تُعد كنيسة سان بول سان لوي الواقعة في حي ماريه مكاناً يعيدنا إلى تاريخ باريس. بقبته الرائعة ولوحة ديلاكروا على الجدران، إنه مكان لا بد من زيارته في الدائرة الرابعة.