يأتي معرض "تيتانيك" إلى باريس ليعيدنا إلى قلب المأساة الكبرى التي حدثت في أوائل القرن العشرين. هنا، نعيد اكتشاف قصة الغرق من خلال روايات الناجين والأشياء التي تم العثور عليها خلال البعثات وإعادة بناء مجموعات السفينة.