يشعر الناس بالسعادة لوجودهم في الساحة، ربما في تناضح مع ماضيها التاريخي، لكن البرد القارس لا يسمح لهم بالتجول طويلاً. أتذكر هذه النزهة الشتوية حيث انعكست الأضواء على جليد نوافير الساحة.